المنشورات

الحكومات نحو عام 2071
الحكومات نحو عام 2071 هي مبادرة أطلقتها القمة العالمية للحكومات بهدف إعداد الحكومات لمواجهة تحديات المستقبل. وتتخذ المبادرة من عام 2071 نقطة مرجعية حيث تم تحديد التوجهات الاجتماعية والتكنولوجية الكبرى التي بوسعها تغيير حياة المواطنين وسبل عمل المجتمعات وحوكمتها خلال هذه الفترة. ومن ثم تم جمع هذه النتائج في دليل يهدف لتوجيه الحكومات ودعمها للاستعداد للمستقبل. ولم يعد تأثير المبادرة يقتصر على الحكومات فحسب، وإنما يسهم أيضا في تغيير استراتيجيات القطاع الخاص وخطط عمل رواد الأعمال في الشركات الناشئة لاستيعاب هذه التوجهات المستقبلية الكبرى

الحكومات نحو عام 2071
الحكومات نحو عام 2071 هي مبادرة أطلقتها القمة العالمية للحكومات بهدف إعداد الحكومات لمواجهة تحديات المستقبل. وتتخذ المبادرة من عام 2071 نقطة مرجعية حيث تم تحديد التوجهات الاجتماعية والتكنولوجية الكبرى التي بوسعها تغيير حياة المواطنين وسبل عمل المجتمعات وحوكمتها خلال هذه الفترة. ومن ثم تم جمع هذه النتائج في دليل يهدف لتوجيه الحكومات ودعمها للاستعداد للمستقبل. ولم يعد تأثير المبادرة يقتصر على الحكومات فحسب، وإنما يسهم أيضا في تغيير استراتيجيات القطاع الخاص وخطط عمل رواد الأعمال في الشركات الناشئة لاستيعاب هذه التوجهات المستقبلية الكبرى

الحكومات نحو عام 2071
الحكومات نحو عام 2071 هي مبادرة أطلقتها القمة العالمية للحكومات بهدف إعداد الحكومات لمواجهة تحديات المستقبل. وتتخذ المبادرة من عام 2071 نقطة مرجعية حيث تم تحديد التوجهات الاجتماعية والتكنولوجية الكبرى التي بوسعها تغيير حياة المواطنين وسبل عمل المجتمعات وحوكمتها خلال هذه الفترة. ومن ثم تم جمع هذه النتائج في دليل يهدف لتوجيه الحكومات ودعمها للاستعداد للمستقبل. ولم يعد تأثير المبادرة يقتصر على الحكومات فحسب، وإنما يسهم أيضا في تغيير استراتيجيات القطاع الخاص وخطط عمل رواد الأعمال في الشركات الناشئة لاستيعاب هذه التوجهات المستقبلية الكبرى
الراصد

تقرير حالة الإدارة الحكومية العربية: الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا البيانات
ي عصر التكنولوجيا والبيانات، تبرز الحاجة لاعتماد استراتيجيات متقدمة في التحول الرقمي ضمن المؤسسات الحكومية. وتدرك الحكومات العربية الدور الحاسم للبيانات والذكاء الاصطناعي في الارتقاء بمستوى العمليات وتعزيز الخدمات الحكومية. وفي ضوء الاتجاهات العالمية

تفاقم النزاعات أخطر ما يهدد ازدهار القارة السمراء
تلقّت المساعي الأفريقية لتحقيق ازدهار مستمر ومستدام ضربة موجعة في العام الماضي جرّاء أزمة كوفيد-19، إذ تشير تقديرات البنك الأفريقي للتنمية إلى تراجع اقتصاد القارة الأفريقية بنسبة 2,1 بالمائة عام 2020